* خطوة إلى الحلم ,
أن تحلم , يعني أن تنساق طوعاً إلى النوم , وتشتاق إليه !
أن تظل متعلق بحلم , هو نومٌ بحدّ ذاته ,
ولكن أن تقترب من أحلامك , حتى تكاد تلمسها , فهو إفاقة من حلم , بجوار " وجه " جميل !
* خطوةٌ على الرّوح ,
أرواحنا تغرقُ في الأجساد , وأكاد أجزم أنها تستعمر منّا القلوب ,
هكذا شعرت على الأقل , حينما كانت على بعد " خطوة " !
* خطوة على الورق ,
سأكتب , ربما !
لتلك الفتاة التي أعشق ,
للربكة التي تجلعني أتصوّف في حبّها , فأظل أرقص بلا نية للتوقف ,
للأحلام التي كسرت قاعدتها , ونلتُ منها ,
لرهان مع ذاتي , كسبته , وثمة لذات لاتنتهي !
* خطوةٌ إليك ,
_ بك , شعرت أن الحياة بين يديّ , وأنّ الأغاني نسكٌ وكهنوت !
أنت أمتّ كلّ النساء , وأقمت سراديب عزاء على أرواحهنّ , في جسدي !
مالاتعرفينه , أنّني كنتُ شاعراً حتى عرفتك ,
حين أحببتك أحرقت قصائدي , ونفثتُ الرماد في الشاطئ ,
أنت فوق الشعر , فكيف تختصرك قصيدة ,
وأجمل من الكلمات , فكيف تكتبك ,
وأدقّ من النبض , فكيف أصفك ,
أنت قصيدتي التي لن تكتمل , إلا بتوقيعك , ربما !
* خطوة على الرّصيف ,
متهالكُ الخطوة أمشي , تترآئين أمامي ,
أحمل همّي وقريتي داخلي , وأركض ,
أنت أقرب من أي وقت مضى , وأبعد منه كذلك ,
شوهتني المدن , وأغتالت في داخلي قداسة الريف ,
أعيدي تشكيل أرصفتي , وأجعلي أعمدة الإنارة تبعث الحبّ من جديد , !
هي خطوات ياحبيبتي ,
أحتاج أن أهرول بها إليك ,
فأنا أدينُ لك بمدينة من الهرولة , دون الإلتفات إلى الوراء !
هي خطوات ,
ربما تستمر ,
ربما تنقطع ,
ربما تصل ,
ولكن , هي صادقة تماماً كصلاة أمي , طاهرة كدعاء أمك !
أن تظل متعلق بحلم , هو نومٌ بحدّ ذاته ,
ولكن أن تقترب من أحلامك , حتى تكاد تلمسها , فهو إفاقة من حلم , بجوار " وجه " جميل !
* خطوةٌ على الرّوح ,
أرواحنا تغرقُ في الأجساد , وأكاد أجزم أنها تستعمر منّا القلوب ,
هكذا شعرت على الأقل , حينما كانت على بعد " خطوة " !
* خطوة على الورق ,
سأكتب , ربما !
لتلك الفتاة التي أعشق ,
للربكة التي تجلعني أتصوّف في حبّها , فأظل أرقص بلا نية للتوقف ,
للأحلام التي كسرت قاعدتها , ونلتُ منها ,
لرهان مع ذاتي , كسبته , وثمة لذات لاتنتهي !
* خطوةٌ إليك ,
_ بك , شعرت أن الحياة بين يديّ , وأنّ الأغاني نسكٌ وكهنوت !
أنت أمتّ كلّ النساء , وأقمت سراديب عزاء على أرواحهنّ , في جسدي !
مالاتعرفينه , أنّني كنتُ شاعراً حتى عرفتك ,
حين أحببتك أحرقت قصائدي , ونفثتُ الرماد في الشاطئ ,
أنت فوق الشعر , فكيف تختصرك قصيدة ,
وأجمل من الكلمات , فكيف تكتبك ,
وأدقّ من النبض , فكيف أصفك ,
أنت قصيدتي التي لن تكتمل , إلا بتوقيعك , ربما !
* خطوة على الرّصيف ,
متهالكُ الخطوة أمشي , تترآئين أمامي ,
أحمل همّي وقريتي داخلي , وأركض ,
أنت أقرب من أي وقت مضى , وأبعد منه كذلك ,
شوهتني المدن , وأغتالت في داخلي قداسة الريف ,
أعيدي تشكيل أرصفتي , وأجعلي أعمدة الإنارة تبعث الحبّ من جديد , !
هي خطوات ياحبيبتي ,
أحتاج أن أهرول بها إليك ,
فأنا أدينُ لك بمدينة من الهرولة , دون الإلتفات إلى الوراء !
هي خطوات ,
ربما تستمر ,
ربما تنقطع ,
ربما تصل ,
ولكن , هي صادقة تماماً كصلاة أمي , طاهرة كدعاء أمك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق